ريم وفهد
ريم وابن عمها فهد أنا إسمي ريم . من الرياض وعمري سبعة عشر عاما. أود أن أروي لكم قصة واقعية حدثت لي في الصيف الماضي, وهي قصة لم و لن أنساها ما حييت قصتي بدأت عندما زارنا إبن عمي فهد من الدمام حيث جاء إلى الرياض لكي يقدم أوراقه في الجامعة , ويومها أصر أخواني على فهد أن يقيم عندنا في البيت لبضعة أيام بدلا من أن يسكن في أوتيل , حيث أن منزلنا كبير و به غرفة واسعة مخصصة للضيوف , فوافق فهد وهو في قمة الإحراج.بالطبع فإن عاداتنا لا تسمح لنا نحن البنات بالجلوس مع أبناء عمنا, ولكنني استطعت في أكثر من مرة أن أرى فهد و هو أيضا لمحني أكثر من مرة ولكن في كل مرة نتلاقى فيها بالنظرات كان ينظر إلى الأرض خجلا وأدبا . كان فهد شابا وسيما جدا صاحب جسم رائع و طويل القامة وفي المساء ذهبت إلى غرفتي كالعادة لأقرأ إحدى المجلات قبل النوم فسهرت حتى قاربت الساعة حوالي الثالثة صباحافأحسست بالنعاس و لبست قميص النوم الزهري الشفاف حيث كان الجو حار جدا حتى بالمكيف , فخلعت الستيان ولبست القميص الذي كان مغريا للغاية حيث تبدو حلمات نهودي من خلف القماش النصف شفاف بشكل مثير للشهوة ولكني كنت فى غرفتي أستعدللنوم وأهلي كل...